X
  • جدول الورش واستمارة التسجيل
  • د.موفق محمود عقل
  • د. خالد العمري
  • بدرية الجابرية
  • يوسف العامري
  • جمال الأزكي وعلية العبرية
  • أحمد العامري

للاطلاع على جدول الورش وتحميل استمارة التسجيل الرجاء الضغط هنا

 

الدكتور موفق عقل

ملخص ورشة " ذوو الإعاقة وفضاءات العمل في النشاط الطلابي" 

تقديم الدكتور/ موفق محمود عبدالفتاح عقل 

سترتكز الورشة على مبدأ الاندماج الفعلي لذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع بكافة أشكال الدمج المتاحة، وسيتم التركيز على فضاءات الأنشطة الطلابية من ذوي الاحتياجات الخاصة وأثرها على التطور والتكيف الشخصي والتواصلي  في كافة أشكاله وسيتم التركيز على مبدأ تعدد الإعاقات وعلى تجانسها حيث أن لكل طالب من ذوي الاحتياجات الخاصة خصائص تميزه عن غيره؛ مما يجعل من الانشطة الطلابية تتسم بالتعدد والتنوع؛ وسنتناول الخصائص التفصيلية لكل إعاقة وكيفية استغلال تلك الخصائص بشكل عملي في صقل الأنشطة الطلابية بشكل عملي وكيفية العمل على تطوير تلك الأنشطة لنرى فاعليتها على شخصية هؤلاء الطلاب وتكيفهم وتواصلهم المجتمعي .

وسيتم تقديم نموذج عملي تدريبي ميداني للأنشطة الطلابية العملية الخاصة بالطلاب ذوي الإعاقة البصرية والإعاقة الحركية والسمعية والإدراكية (طلاب مدارس وطلاب جامعات)، بالإضافة إلى تقديم أنشطة عملية لتطوير قدرات الكادر المشرف على الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة وتدريبهم على تصميم الأنشطة الطلابية المناسبة للطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع، وسيتم التطرق الى قصص نجاح واقعية وتجارب دولية وعربية وتناولها بشكل عملي فيما يتعلق بفضاءات الأنشطة الطلابية لذوي الاحتياجات الخاصة.

 وسيتم تقديم الورشة بالأسلوب العملي التطبيقي والتحاور المباشر مع الفئات المستهدفة وربط الانشطة بالواقعية الملموسة واتباع الأساليب الابتكارية المشوقة والخروج من الورشة مع تحقيق الأهداف المرجوة منها.

الدكتور خالد العمري

ملخص ورشة “أثر الأنشطة الطلابية في تحسين الصحة النفسية لدى الطالب الجامعي"

تقديم الدكتور/ خالد علي صالح العُمري

 

تهدف الورشة إلى تعزيز الوعي بأهمية المشاركة في الأنشطة الطلابية لدى طلبة الجامعة، باعتبار أن التفاعل والتواصل الاجتماعي بين الطلبة والمجتمع الجامعي ضروري بل يعد أحد أساليب التعلم وتعزيز الكفاءة الذاتية وتطوير المهارات، وكذلك يؤدي دورا نمائيا ووقائيا وحتى علاجيا في بعض الحالات ومجالات الشخصية وأبعادها مما يسهم في بناء وصقل شخصية الطالب الجامعي، وهذا ما تسعى هذه الورشة لتحقيقه من خلال التركيز على المحاور والأهداف التالية:

 

أولا محاور الورشة:

  • الصحة النفسية مسؤولية الطالب تجاه نفسه.

  • التوافق والتفاعل السليم مع الحياة الجامعية وفعالياتها المتنوعة.

  • التوازن في جميع جوانب شخصية الطالب الجامعي ضروري للنجاح.

  • الفوائد والمكاسب النفسية والاجتماعية من المشاركة في الأنشطة الطلابية الجامعية.

  • معوقات وتحديات مشاركة الطلبة في النشاطات والفعاليات وسبل التغلب عليها.

ثانيا: الأهداف:

  • تعزيز السمات والمهارات المحفزة لدى الطلبة على المشاركة في الأنشطة الطلابية.

  • مناقشة دور الأنشطة وأهميتها.

  • العمل على تبني الطلبة اتجاهات إيجابية نحو الفعاليات الجامعية.

  • مناقشة أسباب ومعيقات الإقبال على الأنشطة الطلابية.

ثالثا: وسائل:

  • استراتيجية تنفيذ الأفكار غير المنطقية.

  • المناقشة والحوار.

  • التدريبات والأنشطة الجماعية والفردية.

بدرية الجابرية

ملخص ورشة " الأنشطة الطلابية وتعزيز العمل الاجتماعي" 

تقديم الأستاذة/ بدرية بنت خلفان الجابرية

تعد الأنشطة الطلابية بالمؤسسات التعليمية المختلفة إحدى أهم الجوانب التي تسهم في تعزيز وصقل مهارات الطالب في شتى المجالات، فإضافة إلى المقررات الدراسية التي تركز بشكل كبير على الجانب النظري تسهم هذه الأنشطة في تعزيز الجانب العملي لدى الطالب، من خلال تطبيق ما يتم دراسته في مختلف الأنشطة، وكذلك بناء شبكة من العلاقات داخل وخارج المؤسسة والتعامل مع مختلف شرائح المجتمع.

ومن ضمن أهم الفوائد التي تقدمها الأنشطة الطلابية للطالب هي الخبرات والشهادات التي يحصل عليها لتكون إضافة له في سيرته الذاتية مستقبلا، فبالقدر الذي تهتم فيه مختلف المؤسسات الحكومية والخاصة بالجانب العلمي للطالب وتفوقه فهي تولي أيضا اهتماما كبيرا بأنشطته وإنجازاته والخبرات التي اكتسبها خلال فترة الدراسة، لذلك فمن المهم أن يستفيد الطلبة من وقت الدراسة بتوسيع علاقاتهم ونشاطاتهم لتوظيفها عند الدخول إلى سوق العمل والتقدم للوظيفة.

 وتهدف الورشة إلى التعريف بالأنشطة الطلابية  ومدى أهميتها لا سيما لدى طالب المرحلة الجامعية، كما تهدف إلى التعرف على العلاقة بين الأنشطة الطلابية والعمل الاجتماعي وكيفية تعزيز تلك العلاقة بطرح عدد من الأفكار تساعد على تعزيز العمل الاجتماعي، إذ تُعد الأنشطة الطلابية إحدى الوسائل التي يتم من خلالها تعزيز قيم العمل الاجتماعي بجميع أشكاله الفردية والجماعية وكذلك المؤسسية والتطوعية. كما ستتناول الورشة أحد النماذج في تعزيز الأنشطة الطلابية للعمل الاجتماعي.

وستأخذ الورشة طابع الحوار والمناقشة والأنشطة التدريبية التفاعلية التي من المؤمل أن تسهم في إثراء الورشة.

 

يوسف بن درويش العامري

ملخص ورشة الأنشطة الطلابية ودورها في التربية القيادية

(صنع قادة المستقبل)

تقديم الأستاذ/ يوسف بن درويش العامري

 

في هذه الورقة سنلقي الضوء على أهمية القيادة لدى الطلاب؛ كيفية اكتساب صفات القائد علاوة على أهمية المناشط الطلابية في صقل وتطوير الصفات القيادية لدى الطلاب.

 

ستكون هناك - إن شاء الله -  خمسة محاور: - 

 

المحور الأول: - (ما هي صفات القائد؟)

في هذا المحور سنتكلم عن الصفات اللازم التحلي بها لتكون قائدا. الطرح سيكون نوعا ما مختلفًا عن الطرح التقليدي.. حيث إننا لن نتكلم عن صفات القائد بطريقة الطرح العادي بل سنركز على الصفات القيادية القابلة للاكتساب من خلال البيئة الجامعية.

 

المحور الثاني: - (القيادة أسس ومبادئ)

سيركز هذا المحور على مجموعة من القيم والمبادئ الاخلاقية التي يجب أن يتصف بها القائد، وسنركز هنا على الجانب الفكري والسلوكي للقائد. فالقيادة ليست فقط مجموعة من المهارات والقدرات التي يتصف بها القائد بل هي مجموعة من القيم والمبادئ والاخلاقيات التي يجب الالتزام بها.

 

المحور الثالث: - (كيفية تفعيل القيادة وتطويرها من خلال المناشط الطلابية)

في هذا المحور سنحول الحديث إلى الجانب العملي والتطبيقي وسنسرد مجموعة من التقنيات والتطبيقات العملية والتي من خلالها نستطيع اختيار وانتقاء الصفات القيادية التي ستخدمنا في عملية المناشط الطلابية.

فهناك مجموعة من الصفات هي الأقرب والاسهل للتطبيق في النشاطات الطلابية والتي بدورها ستسهم في الار تقاء بمستوى الأداء في النشاطات الطلابية. 

 

المحور الرابع: - (أمثلة على المناشط الطلابية التي يمكن أن تبني صفات القائد لدى الطالب)

سيكون هذا المحور استكمالاً للمحور السابق وسنحاول فيه إعطاء أمثلة تطبيقية عملية على مجموعة من المناشط التي ستصقل الصفات والمهارات القيادية لدى الطلاب مما سيدفع الطلاب - أو أقلها يحفزهم ويرغبهم -  في المناشط الطلابية.

فلكل منشط من المناشط أهداف يحققها ومن بين تلك الأهداف لا بد من وجود أهداف شخصية تتحقق للطالب.

ومن خلال الأهداف التي يرسمها الطالب ويرغب في تحقيقها يأتي اختياره للجماعة أو النشاط الذي ينظم إليه.

 

المحور الخامس: - (تجربة حقيقية لدور المناشط الطلابية في خلق قائد)

في هذا المحور سنعرض تجربة حقيقية وأنموذجًا واقعيًا كيفية خلق قائد من خلال المناشط الطلابية..

كلنا نؤمن تقريبا بأن الممارسة هي أم المهارة وأن الإنسان كما ينمو بالمعرفة والعلم فهو أيضًا يتقدم وينمو بالتجربة والممارسة.. عليه فإن ممارسة القيادة من خلال المناشط الطلابية واحدة من أقوى الطرق والتقنيات التي ستوصلك للقيادة.

 

جمال بن حمدان الأزكيعلية بنت علي العبرية

ملخص ورشة "الطلبة ذوو الإعاقة والأنشطة الطلابية
(نحو مشاركة فاعلة، ودمج في البيئة الجامعية)

تقديم الأستاذ/ جمال بن حمدان الأزكي

والأستاذة/ علية بنت علي العبرية

تهدف هذه الورشة إلى التعرّف على واقع مشاركة الطلبة ذوي الإعاقة وكيفية تفعيلهم ودمجهم في البيئة الجامعية حيث تشير الدراسات إلى أن الإعاقة أيا كان نوعها، تؤثر على سلوك الفرد وتصرفاته المختلفة وأوضحت بعض الدراسات أيضا أن الممارسين للأنشطة المختلفة من الطلاب والطالبات يتسمون بالإيجابية ثم التوافق. وستتناول الورشة هذا الموضوع من بعض المحاور:

  1. محور أساليب تشجيع الطلبة ذوي الإعاقة على المشاركة في الأنشطة الطلابية: وسيتم في هذا المحور الحديث عن بعض الأساليب المبنية على نظرية الإشباع مثل التجربة قبل المشاركة والتوعية والتعزيز المستمر.

  2. محور نماذج الأنشطة الطلابية المناسبة للطلبة ذوي الإعاقة: وتُجمع معظم الدراسات أن الأنشطة الرياضية هي الأكثر جذباً للطلبة ذوي الإعاقة ثم الأنشطة الترويحية وبعدها الأنشطة التخصصية.

  3. محور الصعوبات: ويمكن تقسيم هذه الصعوبات إلى صعوبات ذاتية عند ذوي الإعاقة، وصعوبات إدارية وصعوبات مرتبطة بالبيئة المحيطة.

  4. محور المقترحات: حيث تتركز معظم هذه المقترحات بالبيئة المحيطة بالطلبة ذوي الإعاقة سواء من خلال التنظيمات الإدارية أو الطلبة الأسوياء المحيطين بالطلبة ذوي الإعاقة.




 

 

أحمد العامري 1 (1)

ملخص ورشة: الأنشطة الطلابية وسوق العمل (ريادة الأعمال والابتكار)

تقديم: المهندس/ أحمد بن سعيد العامري

الأنشطة الطلابية المتنوعة تعتبر من أهم دعائم وأسس منظومة العمل الجامعي التي تسهم في تنمية الشباب ثقافيا واجتماعيا وفنيا وعلميا ورياضيا حيث توفر الجامعة بأنشطتها بيئة مناسبة لممارسة قيم وسلوكيات إيجابية بنّاءة تساعد الطلبة في مواجهة تحديات حاضر المجتمع ومستقبله. وفي نفس السياق، تعد الأنشطة الطلابية إحدى الوسائل المهمة لتدريب الطلبة على تنظيم وإدارة المشاريع الخاصة بشكل خلاق، كما تساعد أيضًا على غرس أفكار ريادة الأعمال في أذهان الطلبة وتحويلهم من خریجین طامحين للعمل في القطاع الحكومي أو الخاص إلى أشخاص مبتكرين يؤسسون المشاريع الخاصة ویدیرونها بأنفسهم، وتعزز قدراتهم التنافسية، وتساعدهم في بناء شبكة اتصال فاعلة بما يسهم في إعدادهم لیکونوا رواد أعمال متميزين. علما أن ريادة الأعمال هي اتجاه نحو المغامرة الشخصية التي تشجع وتقدر السلوکیات الریادیة كالمخاطرة والاستقلالية والإنجاز بما يسهم في حدوث تغيرات وابتكارات جذرية في المجتمع، وبالتالي يقع العاتق على الجامعات لتشجيع الأفكار والمبادرات الفردية الذاتية لإنتاج مشروعات ریادیة، وأن النجاح في ريادة الأعمال لا يقتصر على امتلاك عدد من السمات، بل يتجاوزه إلى تنمية العديد من المهارات العامة والخاصة والتي يكتسبها الطالب من خلال الأنشطة الطلابية.